الموسيقى تستقر بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس البطنجة

التاريخ هو 04، 2024، 2024، 2024، 2024. الاستشفائي الجامعي شراكة بين المستشفى لجامعي ومؤسسة الدكتور عبد الرحمن فنيش، تحت شعار “الموسيقى تستقر بالم ستشفى”، وافتتاح قاعة للموسيقى داخل متحف مستشفى بآلات موسيقية متنوعة

ويهدف هذا المشروع الذي تشرفت به مؤسسة الدكتور عبد الرحمان فنيش بدع من وزارة الشباب والتواصل معهم، إلى محطة فضاء للترفيه والاستئناس يمكن للمرضى من التغلب على عزلتهم عن ذويهم

و هل هذا الحدث الذي شاركوا في تنفيذ هذا المشروع والمركز الاستشفائي الجامعي لبطنجة، بعزف النشيد الوطني على آلة لبيانو من إبداع أنامل الطفل إلياس بن عبد الكريم، أحد آخرين من شروع الموسيقى تستقر في المستشفى

كلمة ألقاها الأستاذ محمد عكوري، مدير المستشفى الجامعي بهذا الأمر، شدد على نبل هذه المبادرة التي تهدف إلى مؤسستنا، داعياً إلى افتتاح قاعة للموسيقى في منتصف القرن لتخفف من معاناة المرضى والأسر على حد سواء؛ تالحظ من في تجويد عمل المركز الاستشفائي اللذي ن يعاني من الأمراض المزمنة. حيث افتتح الحرم الجامعي في بطنجة ما فتئ يمد يد العون للمبادرات الإنسانية، والتي قامت بكسر الصورة النموذجية التي غالبا ما حدث بالمعاناة

لذلك، أشارت رئيسة مؤسسة عبد الرحمن فنيش، نائلة فنيش، إلى أن “فكرة استقرار الموسيقى في مستشفى ليست فكرة جديدة، بل تبناها الدكتور عبد الرحمان فنيش الفنان والطبيب بالفعل لكن لم يكتب لها النجاح والاستم رار”. المضيفة ألا يجب إهمال دور الموسيقى كدواء الروح إلى المرضى الذين شاركوا هم يتشبثون بالأمل. وركزت على أن الهدف من وراء هذه الدعوة دعوة في أفضل تجربة موسيقية للطائف فال الذين يعانون من أمراض مزمنة ويترددون في دخول المستشفى لخفيى وتحفيز الإبداع الفني لهم”

وقال هشام عبقري، مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والتواص ل، في كلمة من خلال فعاليات هذه الاشتراكات، إلى أن قاعة تدشين للموسيقى مع مركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة تعد مساهمات مفعمة بالأمل ت قوم على إنشاء قارب فني وموسيقي، لتدعم هذا المختارات المتنوعة السبل اللازمة له

وتنظم فعاليات هذا الحدث على تقاسيم آلة القانون تملأ كل أرجاء المسشفى أمل أن تكون هذه المبادرة ملاذا للأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة، وأن توفر لديهم شعبية ثقافية، تخفيف آلام ومعاناة المرض وكذلك تحفيز ملكة الإبداع الفني لديهم

وُقعت يومه الأحد 04 فبراير 2024، على الساعة الثانية عشر زوالا، بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة، اتفاقية شراكة بين المستشفى الجامعي ومؤسسة الدكتور عبد الرحمان فنيش، تحت شعار “الموسيقى تستقر بالمستشفى”، وافتتاح قاعة للموسيقى داخل متحف المستشفى مزودة بآلات موسيقية متنوعة

ويهدف هذا المشروع الذي تشرف عليه مؤسسة الدكتور عبد الرحمان فنيش بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، إلى جعل المستشفى فضاء للترفيه يمكن المرضى من التغلب على عزلتهم وبعدهم عن ذويهم

واستهل هذا الحدث الذي أقيم بحضور مختلف الشركاء في تنفيذ هذا المشروع وطاقم المركز الاستشفائي الجامعي بطنجة، بعزف النشيد الوطني على آلة البيانو من إبداع أنامل الطفل إلياس بن عبد الكريم، أحد المستفيدين من مشروع الموسيقى تستقر في المستشفى

وفي كلمة ألقاها الأستاذ محمد عكوري، مدير المركز الاستشفائي الجامعي بهذا الحدث، أكد على نبل هذه المبادرة التي تحل في مؤسستنا، مشيرا إلى أن افتتاح قاعة للموسيقى من شأنها تخفف من معاناة معاناة المرضى والأسر على حد سواء؛ وأنه من شأن البادرة هذه الطيبة أن تساهم في تجويد عمل المركز الاستشفائي فيما يخص الاستقبال والمواكبة والترفيه، لاسيما عند الأطفال اللذين يعانون من الأمراض المزمنة. حيث أشار في معرض حديثه أن المستشفى الجامعي بطنجة ما فتئ يمد العون للمبادرات الإنسانية، التي تعمل على كسر الصورة النمطية التي غالبا ما تربط المستشفى بالمعاناة

بدورها، أشارت رئيسة مؤسسة عبد الرحمان فنيش، نائلة فنيش، إلى أن “فكرة استقرار الموسيقى في المستشفى ليست فكرة جديدة، بل تبناها الدكتور عبد الرحمان فنيش الفنان والطبيب فيما سبق لكن لم يكتب لها النجاح ولاستمرار”. مضيفة ألا يجب إهمال دور الموسيقى كدواء لإعادة الروح إلى المرضى وجعلهم يتشبثون بالأمل. وركزت أن الهدف من وراء هذه المبادرة يتمثل في منح تجربة موسيقية للأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة ويترددون بانتظام على المستشفى لتخفيف الألم وتحفيز الإبداع الفني لديهم”

وقال هشام عبقري، مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، في كلمة خلال فعاليات هذه الاتفاقية، إلى أن تدشين قاعة للموسيقى بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة يعد مبادرة مفعمة بالأمل تقوم على تبني مقاربة فنية وموسيقية، مؤكدا على أن الوزارة تدعم هذا المشروع الثقافي بتوفير كافة السبل اللازمة لتطويره

واختتمت فعاليات هذا الحدث على تقاسيم آلة القانون تملأ كل أرجاء المستشفى من عزف إحدى المشاركات، على أمل أن تكون هذه المبادرة ملاذا للأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة، وأن توفر لهم فضاء ثقافي، لتخفيف آلام ومعاناة المرض وكذلك تحفيز ملكة الإبداع الفني لديهم

Retrouvez-nous sur les réseaux sociaux