يوم تحسيسي حول مرض الإدمان

نظم مستشفى للطب النفسي، للمركز الاستشفائي الجام ععي محمد السادس بطنجة، بشراكة مع كلية الطب والصيدلة بطنجة، يومه الأرباع بعاء 08، 2023، أغسطس 2023، 2023 ثانية بعد الزوال، يوما ما تحسيسيا حول مرض الإدمان، والذي اختير له هذا لاقرار شعار

“.

وأصبح هذا اليوم التحسيسي في مؤتمر الاحتفال باليوم العالمي للتحسيس والتوعية بأهمية الحماية الصحية النفسية وكذلك تفاعلا مع الحملة الوطنية لحارة الوصم ضد الأشخاص وبالاضطراب النفسي التي أطلقتها وزاره الصحة والاجتماعية

واختير الحديث عن مرض هذه الإدمان السنة، أسباب لخصوصيته تجعل منه مرضا خطيرا سريعا، بين مختلف الوساطات والطبقات الاجتماعية. الأمر الذي أصبح قلقا مهولا على مواصلة السلامة الصحية، ويد ق ناقوس والنفس الاجتماعي والاقتصادي، مما يستدعي مجموعة مختلفة من الأطياف المجتمعية والمتخصصين في المستشفى الط بي، لاسيما النفسي منه، والمنابر لرفع مستوى الوعي، والتكتلات والتدخل على وجه التحديد للمراقبة ووتسخير كل السيطرة والسبل لأنه أصبح من فوضىه، والحيلولة دون نتيجة له ​​الخيمه والتخبط في انعكاساته

يستحق هذا اليوم العلمي التحسيسي الذي قام المستشفى الجامعي للطب بنفسي بطنجة على تنظيمه منذ تتويج جائزة الموظف، فرصة سانحة لمرض الإدمان ومقاربته من جوانب مختلفة ولم يفهم بعده تجلياته، وكذلك الإجابة على كل التساؤلات والنماذج التي يطر حها هذا الموضوع الحساس. بالإضافة إلى إماطة اللثام عما يروجون حوله من أشارة مغلوطة ومعلومات غير صحيحة، لا تتماشى بدلات عن ذلك الحقائ ق العلمية للتسوية والحلول لمساعدة مرضى الإدمان وعائلاتهم للخروج من غياهب هذا النفق المظلم

ويستهل هذا اللقاء العلمي بالكلمة الافتتاحية التي ألقاها السيد المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، الأستاذ محمد عكور ي، حيث جاء في معرض حديثه كل كلمات الثناء والتنويه إلى هذه البادرة التي من الكون أن تضع هذا الموضوع على طاولة النقاش لمدارس مختلف جوانبه، ن كونه مشكلة كبيرة ، يكثر في صفوف الشباب والمراهقين. وأضاف الأستاذ أن خريج جامعة بطنجة، ما فتئ بيدهدودة الممدد ينخ رط في النقاشات العلمية ذات الطابع العميق و تعبيره الفع لي في كل ما يهم الشأن العام المحلي لساكنة جهة طنجة تطوان الحسيمة، وكذلك إغناء الحوار الاجتماعي والعلمي على المستويين الجهوي والوطني

ومن جانبه، مدير المستشفى الجامعي للطب النفسي، البروفيسور عادل عموري، من خلال كلمة ألقاها بهذه الطريقة، حول أهمية مناقشة الرضا والاضطرابات النفسية، خاصة في مرض الإدمان، لما له من انعكاسات وخيم على صحة الفرد وكذلك المجتمع. وأبى إلا أن يثمن هذا اليوم التحسيسي الذي يندرج ضمن برامج فتح الحوا ر والنقاش العلمي أمامي في ميدان الصحة النفسي للمساهم إزالة الماء من الماء. كما استغل الأستاذ العموري كلمته ليهنئ الأطقم الشابة المتكونة من مختلف الأطر العاملة بالمستشفى الجامعي لإشرافها على الإنجاز والنجاح هذا اليوم التحسيسي

وعرف هذا اليوم التحسيسي مشاركة عدد كبير من طلبة كلية مشاركة بطنجة، وعددا من الأشخاص والأطرين للمركز الاستشفائي الجام عي محمد السادس بطن، من ضمنهم أساتذة جامعين وخبراء في الصحة النفسية ة وأطباء بانانيين وأخصائيين بانانيين إكلينيكيين ومين متخصصين ف يصح الصحة النفسية وطر تقنية وإدارية، بالإضافة إلى جملة من التدخلين في ميدان الصحة النفسية الذين أثوا الفضاء بنقاشهم القيم. دون أن نستثني الحضور البارز للمنابر الوطنية، التي غطت فعاليات هذا اليوم التحسيسي، ولهذا السبب.يطرح هذا الموضوع من أهمية غة، المتزايد وغيرته إلى الرأي العام لسبب ما في التحسيس العام

نظم المستشفى الجامعي للطب النفسي، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة، بشراكة مع كلية الطب والصيدلة بطنجة، يومه الأربعاء 08 نونبر 2023، بقاعة المحاضرات بكلية الطب والصيدلة، على الساعة الثانية بعد الزوال، يوما تحسيسيا حول مرض الإدمان، والذي اختير له هذه السنة شعار شعار

“. الإدمان مرض، وليس ضعف، يحتاج للمساعدة”

ويأتي هذا اليوم التحسيسي في سياق الاحتفال باليوم العالمي للتحسيس والتوعية بأهمية الصحة النفسية وكذلك مع الحملة الوطنية لمحاربة الوصم ضد الأشخاص المصابين بالاضطرابات النفسية التي أطلقتها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية

واختير الحديث عن مرض الإدمان هذه السنة، نظرا لخصوصيته التي تجعل منه مرضا خطيرا سريع الانتشار بين مختلف الأوساط والطبقات الاجتماعية. الأمر الذي أصبح يشكل قلقا مهولا على السياسات العمومية الصحية، ويدق ناقوس على المستويات الطبية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية، مما يستوجب من مختلف الأطياف المجتمعية والمتخصصين في الميدان الطبي، لاسيما النفسي منه، والمنابر الإعلامية والمؤسسات التعليمية، التكتل والتدخل على وجه السرعة وتسخير كل الإمكانات والسبل الفعالة للحد من انتشاره، والحيلولة دون الوقوع في عواقبه الوخيمة والتخبط في انعكاساته السلبية

ويعتبر هذا اليوم العلمي التحسيسي الذي دأب المستشفى الجامعي للطب النفسي بطنجة على تنظيمه منذ إعطاء انطلاقة عمله، فرصة سانحة لوضع مرض الإدمان على طاولة النقاش، لتحليله ومقاربته من جوانب مختلفة بغية فهم أبعاده تجلياته، وكذلك الإجابة على كل التساؤلات والاشكالات التي يطرحها هذا الموضوع الحساس. بالإضافة إلى إماطة اللثام عما يروج حوله من معطيات مغلوطة ومعلومات غير صحيحة، لا تمت للجانب العلمي بأية صلة، وتقديم بدلا عن ذلك الحقائق العلمية الصرفة والحلول الممكنة لمساعدة مرضى الإدمان وعائلاتهم للخروج من غياهب هذا النفق المظلم

واستهل هذا اللقاء العلمي بالكلمة الافتتاحية التي ألقاها السيد المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، الأستاذ محمد عكوري، حيث جاء في معرض حديثه كل كلمات الثناء والتنويه بهذه البادرة التي من شأنها أن تضع هذا الموضوع على طاولة النقاش لتدارس مختلف زواياه، نكونه يشكل خطورة كبيرة، خصوصا في صفوف الشباب والمراهقين. وأضاف الأستاذ أن المستشفى الجامعي بطنجة، ما فتئ بيده الممدودة ينخرط في النقاشات العلمية ذات الطابع الإنساني والاجتماعي وإسهامه الفعلي في كل ما يهم الشأن العام المحلي لساكنة جهة طنجة تطوان الحسيمة، وكذلك إغناء الحوار الاجتماعي والعلمي على المستويين الجهوي والوطني

ومن جانبه، أشار السيد مدير المستشفى الجامعي للطب النفسي، الأستاذ عادل العموري، خلال كلمة ألقاها بهذه المناسبة، حول أهمية مناقشة الأمراض والاضطرابات النفسية، خاصة مرض الإدمان، لما له من انعكاسات وخيمة على صحة الفرد وكذلك المجتمع. وأبى إلا أن يثمن هذا اليوم التحسيسي الذي يندرج ضمن برامج فتح الحوار والنقاش العلمي أمام المتخصصين في ميدان الصحة النفسية للمساهمة في تبيان الجوانب الخفية والمظلمة لمرض والعمل على علاجه. كما استغل الأستاذ العموري كلمته ليهنئ الأطقم الشابة المتكونة من مختلف الأطر العاملة بالمستشفى الجامعي لإشرافها على إنجاز وإنجاح هذا هذا اليوم التحسيسي

وعرف هذا اليوم التحسيسي مشاركة عدد كبير من طلبة كلية الطب والصيدلة بطنجة، وعددا من المتخصصين والأطر التابعين للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بطنجة، من ضمنهم أساتذة جامعين وخبراء في الصحة النفسية وأطباء نفسانيين وأخصائيين نفسانيين إكلينيكيين وممرضين متخصصين في الصحة النفسية وأطر تقنية وإدارية، بالإضافة إلى جملة من الضيوف ومختلف المهمتين والمتدخلين في ميدان الصحة النفسية الذين أثثوا الفضاء بنقاشهم القيم. دون أن نستثني الحضور المتميز للمنابر الإعلامية الوطنية، التي غطت فعاليات هذا اليوم التحسيسي، نظرا لما .يطرحه هذا الموضوع من أهمية بالغة، ونقل مخرجاته إلى الرأي العام بغية المساهمة في التحسيس والتوعية

Retrouvez-nous sur les réseaux sociaux